باسم الإسلام يقتلون المسلمين حقا ويسلبون المؤمنون ثرواتهم غصبا .
إب نيوز ٢٥ يوليو
بقلم هشام عبد القادر ..
من الذي اوصل الشعوب العربية الى ماهي علية هو لباس الدين الذي التبسته المخابرات البريطانية في وسط البلدانالعربية في إم القرى محور الارض .. البست ال سعود لباس الاسلام والدين .. للسيطرة على مركز الارض .. ومكامن الثروات وتسخيرها لصالح الغرب مقابل حمايتهم وايضا لتجعلهم حماة لدولة اسرائيل ..
ان العيب عيب الشعوب ليس كل الشعوب بل من لم يعرف الى الان اين يكمن الخطورة … خطورة لباس اسم الدين والاسلام .. للسيطرة على الشعوب .. اين المسلمين حقا والمؤمنين حقا الى متى السكوت والرضوخ للظلم .. كفى ..
انهضوا على ثرواتكم المسلوبة
ودينكم الذي لبسوه بلباس غير معالمه واصوله الحقيقيه .
الدين جاء ليرتقي بالامة الى الافاق . ليس ما نراه اليوم من ذل نحن لسنا على دين الله الاصيل الذي هو نور السموات والارض ..
الدين انفه ورفعة لا فية ذلة ولا خضوع ..
اذا لم تنهض الشعوب تقول للظالمين لا فاءن الله لا حجة عليه اذا مزق الامة اشد تمزيق . بالفتن ..
اليوم على الشعوب تتوحد في كلمتها تقول لا للظالمين لا لملتبسين ثوب الاسلام والدين وهم يقتلون الشعوب عمدا بدون تراجع ولا ذمة ..
ان المستضعفين والفقراء والمساكين يعانون .. من سكوت الاكثريه والغالبيه فالساكت كالفاعل . هاهي الشعوب تشاهد ما يحصل باليمن وغير اليمن . من ظلم واعتداء وقتل وتشريد وتجويع على الامة ان تقاطع الحج عند دولة الظالمين .. فلا حج الا بالتبرئه من الظالمين ليكون حجا والا فلا معنى له ..
وعلى المتجهين للقبلة والركن اليماني عليهم جميعا رفض الظالمين لتكون صلاة والا لا معنى لها ..
فاليسمع العالم نحن نبرء من الظلم والظالمين والمعتدين قاتلي المؤمنين والمستضعفين ..