مستقبل البشرية في ظل وجود الكيانات اللقيط الإرهابية الاستعمارية.
إب نيوز ٣٠ يوليو
عبد الملك سفيان.
تعمل السنن والقوانين الالهيه التي اودعها الله سبحانه وتعالى في الكون والوجود والحياه في نظام وتناسق وتكامل لحفظ الحياه وصيانتها واستمرارها بينماهذه الكيانات اللقيطه امريكا واسرائيل والسعوديه تجر العالم نحو الفوضى والخراب والدمار، فنشأتها وقيامها باطل ووجودها شر، فهي قامت بالقوه الغاشمه والعنف والقتل والتدمير والاغتصاب والاستبداد، فسلوكها نحو الاخرين عدواني سيكوباتي سادي وهي اليوم تعيث بالعالم الفوضى والقتل والخراب والتدمير والفساد كماضيها، وماقامت به ولازالت من عدوان كوني على العالم العربي والاسلامي الا برهان على عدوانيتها وعدميتها كما هو ماثل في عدوانها على فلسطين وافغانستان والعراق وسوريا ولبنان وليبيا وايران واليمن عسكريا وسياسيا واقتصاديا وكل ذلك لاسباب إشباع نزعات اطماعها التوحشيه الارهابيه الاستعماريه في التسلط والهيمنه على الاخرين وغزوهم واحتلالهم ونهب وسلب ثرواتهم.ان الماضي يتفاعل مع الحاضر سلبا وايجابا متمخضا عنه المستقبل فماضي هذه الكيانات اللقيطه وحاضرها الاخلاقي اللانساني قاتم السواد وسيكون استمرار وجودها وسلوكها اشد قتامه عليها وعلى العالم من حولها وعندما يضمحل ويتقلص كيانها وقوتها الغاشمه هنا سيبداء العالم يتنفس الصعداء ويسير نحو السلام والامن والاستقرار والرخاء والوئام