إب : تقرير مفصل حول ماأثير في وفاة المرهبي وأطلاق الرصاص على الدكتور أبو أصبع بالجامعة الوطنية .
إب نيوز | الأعلام الامني23ذوالقعدة1439هـ الموافق2018/8/5 :- أجرى الأعلام الأمني لقائات حوارية أمنية حول عده قضايا الاولى مع العقيد عبده المسوري نائب مدير البحث قال أرحب بالاعلام الأمني الذي يتحرى المصداقية دائماََ .وبداية اللقاء نهنئ ونبارك للواء عبدالحافظ السقاف وكيل وزارة الداخليه بمناسبة تعيينه مدير أمن المحافظه إلى جانب عمله ونتمنى له التوفيق والسداد وهو خير خلف لخير سلف وقد تابعنا أولويات عمل القياده الامنيه الجديده المتمثله بعدد من الأهداف لمصلحة أمن المحافظه وجميعنا مع تحقيقها ونطلب من الجميع التعاون مع أجهزة الأمن لتنفيذها
وركز بقولة من خلال الأعلام الأمني نوجة رسالة لبقية وسائل الإعلام الأخرى والمختلفة إن يتحرو الدقة والمصداقية عند تناول الأخبار لأن هذا يعتبر أمانة وعملية أشعال الفتّن ليست من مصلحة أحد بل ستكون من مصلحة العدوان .
وأكد المسوري إن وفاة المرهبي بأنة كان مطلوب أمنياََ في قضية مقتل الشهيد أيهاب العتمي وكانت علية أوامر قهرية وقد تم التعميم عليه من عمليات الامن لجميع أجهزة الأمن بضبط المتهمين وهو من ضمنهم وعند وصول البلاغ الى عمليات أدارة أمن المحافظة ، تم تكليف معسكر الأمن العام وبقية الأجهزة الأمنية الأخرى بالتحري عن المذكور من العمليات ، تم أنتقال قوة أمنية من معسكر الأمن العام الى هناك وعند.محاولة هروبه من المستشفى تم ضبطه من طقم الامن العام وايصالة الى أدارة البحث الجنائي وكون القضية الى الآن لها فترة عام ومنظورة بالنيابة وفور وصوله البحث تم نقله الى السجن المركزي ، وتم أشعار وكيل النيابة بالقضية في حينة ولم يباشر البحث الجنائي أي تحقيق معة ، وتبلغنا في اليوم التالي إنه توفى بالسجن وكما نتابع من وسائل الاعلام الكاذبة أنة تعرض للتحقيق والتعذيب وتجريع السم لة هذة كلها مكايدات وأكاذيب وليس لها أساس من الصحة ، من خلال الأعلام الأمني نطلب منهم تحري المصداقية ويراعو الله في عدم نشر الاكاذيب والفتنة وتعتبر شهادة زور وبهتان في التضليل على الناس وهذة الاشاعات لا تخدم أحد كرجال وطن بل تخدم العدوان وأدواتة .
ونوة النائب بالنسبة في قضية الدكتور أبو أصبع إن لها شهر تقريباََ في واهم اسبابها حمل لسلاح بدون سبب والتجول به حتى امام الجامعات وهذة نتائجة حدثت في الجامعة الوطنية وقد أحيلت القضيه إلى للنيابة ، والدكتور أبو أصبع لم يكن المقصود فقد حصلت مشادة بين االاطراف أحدهم إداري بالجامعة الوطنية والطرف الآخر طالب وحصل التهور بواسطة السلاح ولم يكن الدكتور مقصوداََ أنما شخص آخر بجانبة وأصيب الدكتور ، الآن المتهم مضبوط وقد أحيل للنيابة .
ومن خلال الأعلام الامني نصرح إن القضايا تحصل وتحدث في أي مجتمع وطالما الناس ممتثلين للقانون وهو الآن يخضع للأجرائات القانونية والإجرائات القبلية وعاقبة كل القضايا هي الحلول
وختم لقائة بقولة على جميع الجامعات الأهلية إنة مادام وقد جائهم الطالب للعلم إن يراعو الطلبة لأننا نواجهة عدوان دمر الحجر والبشر وحصار ونقل البنك المركزي وإنعدام للمرتب وآخرها ماتعرضت لة محافظة الحديدة من قصف همجي وعشوائي في باب مستشفى الثورة العام وأستشهاد 55 شهيد و170 جريح ، وكل هذة المسببات والمعطيات التي أضرت بالبلد أنعكست على وضع الطالب فأصبح لا يستطيع إن يدفع رسوم أمتحاناتة فكيف بجامعة حكومية أو أهلية إن تمنعة من حقوق التعليم ودخولة الاختبار ، لاكن في المقابل هذا ليس مبرر إن يحمل الطالب سلاحة ويذهب الى الجامعة لأطلاق النار فسوف ينال عقابة حسب القانون ، لكن بالنسبة مايحصل من الجامعات أو المدارس من رفض الطلبة فهذا يعتبر تصرف همجي أتمنى منهم إن يراجعو أنفسهم وإن تضع قيادة الجامعة أو وزارة التعليم العالي حلول في مثل هذة الآمور لأنها تعتبر مؤشر خطير .
وكانت رسالتة إن الجميع يعي ويستفيد مماحصل مستقبلاََ ، فمن خلالكم وإعلامكم اتمنى إن يتعاون الجميع مع قيادة الأمن الحالية بقيادة اللواء السقاف في منع حمل السلاح والتجوال بة بالمدن وأمام الجامعات والمدارس الأهلية والحكومية وإن يسعى الجميع من خلال سلوكهم وأعمالهم وأبنائهم الى نشر وتطبيق القانون وإن يجعلو ثقافة القانون من الواجب إن تكون ثقافة إلزامية على الجميع ، أما اللجوء الى حمل السلاح والتجول بة فنتايجه كارثيه وهذة هي النتائج العبثية لة ومايحصل من قضايا تهبش الأرض وكل هذا بسبب حمل السلاح وأستخدامة بطريقة غير قانونية ..
