حفاة الأقدام الشرفاء في اليمن يهزمون حفاة الضمائر الإنسانية في العالم..
إب نيوز ٢٠ اغسطس
عبد الملك سفيان.
.يواصل حفاة الضمائر البشريه تحالف دول العدوان والارهاب والاستكبار والاستعمار والغزو والاحتلال الصهيوني الوهابي الامريكي الاءسرائيلي البريطاني السعودي الاماراتي، من ارتكاب حرب الاءباده واهلاك النسل والحرث في اليمن ولعامه العدواني الرابع ودون موقف حازم رادع من المجتمع الدولي وهيئاته القضائيه والقانونيه الدوليه مما شجع تحالف العدوان على التمادي في عدوانه والاءيغال في جرائمه الوحشيه بحق اليمنيين.ويزدادتحالف العدوان حافي الضمير بشاعه وتوحش في ارتكاب الجرائم بقتل الاطفال والنساء كلما اصيب بالاحباط وخيبة الاءمل لفشله الذريع في تحقيق أي من طماعه العدوانيه الاءستعماريه وذلك من جراء مايتلقاه من الهزائم الماحقه التي مني بها والخسائر الفادحه التي تكبدها في كل جبهات المواجهه والقتال وخاصه على جبهة الساحل الغربي على ايدي حفاة الاقدام في اليمن، رجال الله مقاتلي الجيش واللجان الشعبيه الابطال البواسل.فتحالف العدوان يجري حساباته وتقديره للموقف العدواني على اليمن، باءنه يملك مال العالم وسلاحه ومرتزقته ومواقفه المتواطئه الداعمه ومع ذلك لم يحققوا اطماعهم واهدافهم بل هزموا وفشلوا وخسروا عسكريا واقتصاديا وسياسيا ومالياوانسانيا واخلاقيا وتأريخيا، ولم يدرك تحالف العدوان، حفاة الضمائر ان من اسباب هزيمته وفشله وخسرانه هو انهم معتدون ظلما دون وجه حق على اليمن وهم أثمون في ابادة اليمنيين اطفالا ونساء قتلا وتدميرا وحصارا وتجويعا، كما انهم لا يدركون ان اليمن ارضا وتاءريخ وحضاره، وشعبا ودوله وقياده وجيش ولجان شعبيه صامدون في وجه العدوان والمعتدين ولاولن يمكنوا الغزاه الطامعون ومرتزقتهم من استعمار اليمن والهيمنه عليه مهماطال زمن الكفاح والنضال والجهاد ومهما عظمة التضحيات حتى يشاء الله سبحانه وتعالى بتحقيق النصر المبين وانه باءذن الله لقريب.