سيكلوجية التوحش الإجرامي لدى قادة دول تحالف العدوان على اليمن .
إب نيوز ٢٤ اغسطس
عبد الملك سفيان.
سيكلوجية التوحش الإجرامي لدى قادة دول تحالف العدوان الصهيوني الوهابي الامريكي الاسرائيلي البريطاني السعودي الاماراتي على اليمن ومرتزقتهم.
يعتبرشن الحروب العدوانيه علىالاخرين جماعات وشعوب وامم ودول من اكبر الجرائم بحق الوجود والحياه والانسان والانسانيه، مهما كانت الذرائع والمبررات ومهما كانت المصالح،ولا يمكن ان تصدر من أناس سليمي النفوس والعقول والضمائر بل ان مايقررها ويقدم على ارتكابهااﻻ أناس مجرمين معتلين معتوهين النفوس والعقول والضمائر..وتبداء الحرب العدوانيه تبني عشها في نفوس وعقول المجرمين كمشاعر وجدانيه متاءججه انتقاميه وكاءفكار ونوايا وقرارات صادره مبيته متسلطه ومتجسده في طاقه انفعاليه دافعه تحفيزيه تحريضيه عدوانيه تدميريه……والحرب العدوانيه الوحشيه على اليمن، والتي صارة جغرافيتها منذ بداية العدوان الظالم والى اليوم مسرحا لارتكاب الجرائم الوحشيه في قتل وابادة اليمنيين وحصارهم وتدمير ممتلكاتهم ونهب ثرواتهم، وهي من اكبر الجرائم الانسانيه بحق اليمن واليمنيين، والتي يرتكبها اكابر المجرمين السياسيين في العالم الراهن قادة دول تحالف العدوان على اليمن ومرتزقتهم وعملائهم خونة الوطن والشعب وقيمه ومبادئه، من اجل تحقيق اطماعهم الدنيئه لفرض الهيمنه والسيطره الاستعماريه على اليمن وقهر واستعباد شعبه ونهب ثرواته..اولئك قادة التحالف العدواني المتماثلين في انماط وبنيات شخصياتهم العدوانيه الاجراميه السيكوباتيه الساديه رغم اختلاف جغرافية بيئاتهم الاجتماعيه والسياسيه، والتي تعبر حربهم العدوانيه على اليمن على الشعب اليمني اول ماتعبر عنه ابتداء هوانهم فشلوا فشلا ذريعا كاافراد في عملية تطبيعهم الاجتماعي مع بيئاتهم الاجتماعيه ليصبحوا أناس صالحين ومتكيفين مع مجتمعاتهم ومع قيمها الاخلاقيه، تلك العمليه التطبيعيه التي فيها يتحول الكائن البشري من الحاله البدائيه الحيوانيه مرتقيا الى الحاله البشريه الانسانيه، فااصبحة شخصياتهم عدوانيه اجراميه على مستوىالعلاقات الاجتماعيه وعلى مستوى العلاقات السياسيه مع العالم من حولهم، من مواقعهم ومكاناتهم السياسيه وما بحوزتهم من مصادر القوه الفتاكه الغاشمه في دولهم التي يتربعون على عروش الطغيان فيها، واؤلئك قادة التحالف العدواني، مصابون بجنون العظمه وبا التضخم السلبي لذواتهم البدائيه الحيوانيه الوحشيه الغير مستاءنسه المتحكمه في حياتهم وهم منساقون ومستسلمون لها ومتحركين ومندفعين في اتجاه الشرور والاءثام والجور والظلم على الاخرين، ولايشعرون ولايدركون معاني الخير والحق والعدل والكرامه وحقوق الاخرين المشروعه في الحياه …وتتسم تصرفاتهم وافعالهم وسلوكياتهم في عدوانهم الوحشي على الشعب اليمني، بالرعونه والصلف والاءنانيه والاستعلاء والغرور والتهور والجموح والمكابره والعجرفه والسفاهه والحمق والكراهيه والحقد والجبن والخداع والمكر والتضليل والتضليل والكذب والكذب،كل ذلك دون النظر والاعتبار الى القيم الاخلاقيه والعلاقات الانسانيه وحياة الناس وكرامتهم،…وهم من الناحيه الاجتماعيه والانسانيه والاخلاقيه والقانونيه يعتبرون شخصيات اجراميه مسؤله انسانيا واجتماعيا واخلاقيا وقانونيا عن سلوكها الاجرامي في اليمن،..وما على المجتمع الدولي وهيئاته القضائيه والقانونيه الدوليه الا ان يتحمل مسؤليته التاريخيه ويقوم بواجبه الاجتماعي والانساني والاخلاقي والقضائي والقانوني بمناصرة الشعب اليمني وقيادته وجيشه ولجانه الشعبيه واعطاء ودعم مشروعيته في حقه الدفاع عن نفسه ووطنه وحريته ووحدته وكرامته وسيادته ومستقبله في مواجهة العدوان الظالم، وفي ايقاف العدوان على اليمن ، والاءمساك بؤلئك المجرمون القتله قادة دول تحالف العدوان على اليمن وجرهم الى محكمة العدل الدوليه لمحاكمتهم وعقابهم لتخليص الانسانيه منهم ومنشرورهم…