((قنصلية المناشير))
إب نيوز ٢٧ اكتوبر
هنــادي أحمــد
م̷ـِْن هنا تبداء قصه مسلسل الإجرام المفضوحة للعلن ،في ظل ارتكاب أبشع الجرائم بحق اليمنين منذُ أعوام وأعوام لم ترتوي قوى الشر مِْن مص الدماء،
فلا نقل بدأت في قتل حلفاءها وتقطيع أجسادهم ولكن هَْـُذآ هو طريقهم وتلك هيه تخطيطاتهم مـِْن زمن بعيد فلم يتركوا لاعدؤ ولا حليف لكن الغبي مــِْن يصدقهم ويرتمي في إحضانهم باحاثاً عن الأمان لم يدرك انهو اقترب مــِْن وحش ضرار خبيث يلتهم جميع مـِْن حوله دونمــا تفريق حتى الذين قدموا القرابين لهُ التهم لحومهم هذه هيه سياستهم وهذه هيه قصه أجرامهم ،
محمد بن سلمان ونظرته الحمقى البعيده سبقت كل السوابق ولم يفكر بالنتائج ولا العواقب
يفتكر بأن كل شي في الحياه يجري لصالحهُ
نظره غبيه مـِْن عقل مطلي بالغباء الفاحش ،
كل العالم الان يكتشف رويداً رويداً ان السعودي وكل حلفاءه ماهم إلا قوى إرهابيه إجراميه متعطشه للدماء م̷ـــِْن خلال ماتقوم به بحق اليمنين ألابرياء وماقامت به م̷ـــِْن ذبح وتقطيع بالصحفي خاشقجي داخل قنصليتها بتركيا وهناك أدله كثيره وبراهين وهناك الآف بل ملايين القضايا الإجراميه التي وارهأ السعوديه المتهم الآۆلْ ..
ومن خلال حربها علّى اليمن ومشاركتها بالأرهاب بجانب داعش والقتال معها ضد السوريين والعراقيين وغيرها مــِْن الشعوب البريئه،
وايضاً كل مِْن تربى علـى إيديهم وانتهج نهجم وسار في دربهم عليه أن لايأمن مـــِْن مكرهم فمــهمــا كانت مكانتــك بينهم ومهما عملت مــِْن أجلهم لايتركوك وشأنك فـ أنت في لائحه المستهدفين لديهم ،
ومهما حاولت السعوديه تغطيه كل هذه الاجرائم وبكثر ماستدفع للعالم كي يصمت ألا ان هناك م̷ــن لم يرضوا بالسكوت ولن يرضوا وسنتكشف كل الحقائق وتظهر كل الخفايا وتعلن السعوديه عن كل ماقمت به معترفه وستحأكم وستدفع الثمن باهضاً وكل الذين دفعوا بها م̷ـــِْن الامريكان والصهاينه بعد ان ينتهي حليبها الذي يرويهم سيلقون بها في وحل الاجرام راميين بكل ماافعلته من أجلهم بعد أخذ الكفاية منها وبعد ان ينتهي دورها وستقوم بــ إضافة مدخلات جديده وعملاء جدد وتضل في تعاقب ..
لم تدرك السعوية ونظامها المشلول كمية الخطر الذي سيحدق بها و إلى آلان لم يشعروا بحرارة النيران رغم اقترابها منهم ،
إنها النهاية فكل نهاية الأشرار لا تقل عن بشاعة شرهم ومكرهم سيذوقون م̷ـــِْن الطبخه التي طبخونها وسيشربون م̷ـــِْن الكأس نفسه سيذوقون الويلات ويصيحوا بالاهآت .