يوم الهلاك لبني سعود قادم…!!

إب نيوز ١٦ فبراير

بقلم/حميدالطاهري

الهلاك لبني سعود قادم لامحال له على خليفة جرائمهم المرتكبها بحق أبناء شعبهم وأبناء والشعوب العربية الإسلامية في الماضي والحاضر وجراء استمرار عواصف حزمهم المستمرة على البمن وسوريا وغيرها .
فأن هلاك عرش “سلمان ونجله” وحلفاؤهم اقترب بما يرتكبون من جرائم حروب ومجازر بشرية بحق أطفال وأبناء الشعب اليمني وغيرهما من أبناء الشعوب المسلمه ،وما يمارسون من جرائم بحق علماء الدين في المملكة العربية السعودية وغيرها من الجرائم التي لاتعد ولاتحصى .فأن قاتل الاطفال الرضع والأبرياء وقائد العواصف يستعرض نفسه ومن معه جوار الكعبة والصعود إلى سطحها وهي بيت رب العرش العظيم وقام بعملية التجول في سطحها بما اثارة غصب كافة الشعوب المسلمه وهذا الا دليل على انه مُدَنس مُدنِّس ، هل هذه مؤسسته الدينيه التي انشأها وقوانينه والتشريع الديني الجديد ، خطيئة لاتغتفر بحق المسلمين ، فأنه لم يصعد إلى سطح ” الكعبه” أي نبي من الأنبياء ولا حبيب القلوب وقائد الامة محمد رسول الله”ص” ولا الخلفاء الراشدين من بعده ولا الأئمة ماضيا وحاضرا ، وابن سلمان قائد العواصف الدموية في قتل أبناء شعبٍ مسلم قام في استعرض نفسه ومرافقه جوار الكعبه وعلى سطحها …..والسؤال لقادة الامة العربية والإسلامية أين أنتم من مما جرى !
أم ستظلون ياقادة الامة في صمت جراء جرائم “ابن سلمان “سفاح الدماء ومرتكب ماحرمه الله عزوجل ورسوله الحبيب “ص”
تساؤلات كثيرة نطرحها لكم حول ياقادة الأمة حول ما يمارسه ولي العهد السعودي الذي افسد في الأرض وجعل نفسه خليفة الأمة ؟هل ستتخذوا موقفكم وخطوتكم لوضع حد ام ستظلون تشاهدون افلام العواصف الدموية ، في قتل ابناء الشعوب المسلمه بصورة يوميه وعواصف حصارات تجويعية و المجرمون مستمرون بأفعالهم في ممارسات مايحلو لهم من الجرائم ومجازر بشرية بحق هذا الشعب المسلم وذاك الشعب المؤمن …وقائدهم ولي العهد السعودي ، بشرب الدماء ودمارالبلدان هم يستمتعون ، منهج “نصراني يهودي” هم ينفذون ، لايقوى عليهم احد ولكن هم كالبعير مساقون ، فأيام دمار عروشهم اقتربت وعاصفة الشعوب ستأتي براكين ولن يكون هناك بني سعود يشنون العواصف.في قتل أبناء الشعوب المسلمه ،،فقد اقترب الهلاك لهم ،بما يمارس ابن سلمان من محرمات حرمها كتاب الله عزوجل وسنه رسوله الحبيب “ص”وما قام به من عملية استعرض على سطح الكعبة مع مرافقه امام كاميرات القنوات الفضائية ،فأنها كارثة بحق كافة الشعوب العربية والاسلامية ،