اليمن باب ومفتاح تحرير الشعوب والمقدسات.
إب نيوز ١٧ مارس
بقلم /هشام عبد القادر.
اليمن تخوض معركة تحرير الشعوب والمقدسات وتواجه أعتى عدوان وأعتى الممالك المتلبسه باسم الأسلام… وهي عدوة الأسلام وعدوة الأنسانية ووجودها حصن أمان لقوى الأحتلال الصهيوني لدولة فلسطين المحتلة. ووجودها درع لقوى الأستكبار العالمي.
ننوه لاحرار العالم الوقوف جنبا بجنب معركة تحرير الشعوب والمقدسات وتحرير الأنسانية من أغلال قوى الهيمنة العالمية التي تسيطر على نفوذ العالم وأقتصاده. ومسيطرة على العالم العربي باساطيلة في الممرات البحرية وغيرها من الموانئ والجزر.
وعلى كل حر بالعالم بجميع اللغات والديانات رفض الظلم وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق.
نخاطب العالم بحكم من يتحكم بالتواصل الأجتماعي ويديره هم أصحاب الهيمنة العالمية.
كل الديانات والرسالات السماويه تدعوا للتسامح وتدعوا لاجلال الأنسانية وحرية المعتقدات لا ضرر بديانات البشرية. نقارن بين الضدين بين عالم تؤمن بالاسلام الاصيل ممثلة بشيعة سيدنا محمد واله. يحترمون المقدسات وكلا له حرية المعتقد لم يزهقوا ارواح في مساجد ولم يعترضوا ولم يهاجموا اي ديانة يؤمنوا باعظم بيان قرئاني لكم دينكم ولي دين. ولا إكراه في الدين. ويؤمنوا بنظريات وقوانين الأنبياء والأوصياء وخير نظرية عرفها التاريخ البشري للأمام علي عليه السلام إما أخ لك في الدين وأما نظيرا لك في الخلق.
أما الضد من المتأسلمين الممثلة بسلطة ونظام آل سعود.
ممنوع الاقتراب من المقدسات يعتبر شرك. هدم القبب والاضرحة . تغيير معالم الدين.
السيطرة على نظام الحج ويعتبروه إستثمار أداة لجني الأرباح والأموال.
التدخل بشئون الدول العربية ودعم حركة التطرف والارهاب.
ضرب الشعوب باسم الدين بتغيير ومسخ العقول البشرية عن مسارها الصحيح. .
تجويع الشعوب وغسل أموال بدلا ما تآكل الامة من خيرات الله ومن خير الأرض المباركة التي دعاء لها سيدنا إبراهيم عليه السلام. يصدروا خير هذه الأرض لقوى الأستكبار العالمي. وشراء اسلحة منها لدمار الشعوب العربية.
تاسيس فكر متطرف لا يمد للاسلام بصلة فكر منحرف هدفه تمزيق وحدة الأوطان والشعوب وضرب المقدسات ومساعدة قوى الطغيان لأحتلال الشعوب والأوطان
وهناك مقارنات عديدة لا يستطيع القلم إحصائها ولا تتسع الكتب لتأليفها.
خير الكلام ما قل ودل. والسلام