الفشل الصريح… والهزيمه المدويه.
إب نيوز ١٧ مايو
/أمة الله الكاظمي
انكشف الضعف والذل السعودي الإماراتي وأعلنوا هزيمتهم بأنفسهم وذلك بقصف مباني سكنيه أهله بالسكان أمنه مطمئنه ينامون بأمان.
تحرك العدو السعودي بطائرات إسرائيل وصواريخ أمريكا وأموال المسلمين و بتكلفه عاليه لقصف منزل اعلامي وقلم حر ازعجهم بكتاباته الصادقه حول عدوانهم واجرامهم في اليمن. وهذه تعتبر هزيمه وفشل ذريع واهانه لكل الاسلحه الفتاكه الامريكيه والأوروبيه التي تستخدم في هذا العدوان.. فكيف لا وصحفي وإعلامي واحد وهو الأستاذ عبدالله الصبر ي تقام عليه غاره جويه ورصد ومتابعه لأجل اسكاته… هذا هو الفشل بذاته الفشل الإعلامي الذي بهذه الغاره أعلنت مئات قنوات الأعداء ومرتزقتهم الهزيمه الاعلاميه واللجوء للقوه كحل يخرجهم من مأزقهم الإعلامي أمام صوت واحد من أحد أحرار اليمن الشرفاء.
وبنفس الوقت هذه الغاره أعلنت أن القوه اليمنيه للطيران المسير والصاروخي قوووة لايستهان بها وأثبتت هذه الغاره أن المقاتل اليمني مقاتل شريف لايقصف الا المراكز الحيويه الهامه مع انه قادر على ضرب اي مكان وكييف ماكان تكن هذه الضربات فالذي يصل الدوادمي والرياض يستطيع أن يضع رحاله في أي سوق أو مدينه أو حي أهل بالسكان وفي حالنا هذا مع العدوان مشروع لنا السن بالسن والجروح قصاص ولا نخاف أو نهاب لامن خونة العرب ولا الأمم المتحده ولا الشيطان الأكبر ولن يقدموا أو يؤخروا في أي شي معنا فعدائهم لليمن أصبح واضحا جليا.
العدو السعودي في حالة انهيار وتخبط وصدمه من شدة الاهانه والصفعه التي تلقاها بقصف إمداد شركة أرامكو.. وهو فعلا في حالة صدمه بدليل أن وصول السبع طائرات المسيره وضربها هدفها بدقه في الدوادمي عباره عن رساله فقط عسى أن يعقل ويدرك أن القوه اليمنيه قادره على القبض على عنقه وخنقه. رساله فقط أو موجز بسيط لما يمكن أن يحصل لاحقا أن لم يكف السعودي والإماراتي عن عدوانه…. أما الشرح والتفاصيل فستكون مؤلمه وقاسيه ومدمره ويكفي الحليم اشاره وعليهم أن يفهموا هذه الاشاره من المقابله التلفزيونيه الأولى للسيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي حفظه الله وجعله خنجرا في حلق العدو السعودي والإماراتي ونصر به اليمن واليمنيين.. وليتعلم صهاينة بني سعود من صهاينه اليهود كيف يتم الاستماع للسيد القائد واخذ كلامه نصا وتفصيلا على محمل الجد وإنقاذ أنفسهم كمايعملوا هم مع خطاب السيد نصر الله حفظه الله.
هم الآن يكذبون ويبررون فشلهم واجرامهم بأنهم تتبعوا مخازن اسلحه أو قيادات أنصاريه وهم في قرارة أنفسهم يعلمون أنهم فاشلون.. وكاذبون.. ومجر%D