بمراكزنا الصيفيه نبني أجيالا قرآنية .
إب نيوز ٢٧ يوليو
بقلم/فاطمة علي الجدري.
بالعلم تبنى الأوطان وينتشر ويسود الوعي بين البلدان فافتتاح المراكز الصيفية لها الأثر الملحوظ في الواقع ولها إيجابيات كثيرة منها تعليم الأطفال كل ما يتعلق بدينهم من تعليم كيفية الصلاة والوضوء وحفظ من آيات كتاب الله ومعرفة سيرة رسول الله….
وتقام أيضا في المراكز الصيفية بعض الأنشطة للطلاب من رسومات ومجسمات وحرف يدوية.. لتشجيع الطلاب وكشف لمواهبهم.
كما يقوم الطلاب بتقديم إذاعات قبل دخولهم الفصول وتقام فيها أناشيد ورقصات شعبية هذا يجعل الطلاب يدربون على فن الإلقاء والخطابة وكسر حاجز الخجل لديهم وأن يكن لديهم القدرث على قول الحق وبكل طلاقة.
وللمراكز الأثر من قبل أهالي الطلاب بقولهم أن آبنائنا بستطاعتهم القراءة والكتابة ، وآخرون يقول ابني تعلم الهدوء وعدم المشاكسة والإزعاج داخل البيت ، والآخر يشاهد أن لدى ابنائهم مواهب لم يعرفونها…
والفضل الكبير لمدرسي ومدرسات المراكز الذين يبذلون أقصى جهدهم لتعليم الطلاب وترفيههم ب الوسائل المتاحة لهم
وبدون مقابل أو حوافز لهم ف الشكر الكثير والتقدير لمن أتم هذا العمل الكبير وبدون ملل أو تقصير.