انتصارات تتوالى وفتوحات عظمى .
إب نيوز ٢ سبتمبر
الكاتبة /هنادي أحمد
تجلت الانتصارات واقترب النصر وحان موعد صلاة الفتح المبين ، ف ها نحن في مرحلة كانت في أجلّ حسباننا و قائمة انتظارنا ، ولكن لم تكن في حسبان أعدائنا ولم تكن في توقعاتهم.
ولكن بفضل الله وقوته وبسالة رجالنا الأبطال في ساحات القتال وفي التصنيع الحربي وسلاح الجو المسير والدفاع الجوي ، حيث أنهم أصبحوا قوة ردع للقوى العدوان وقهرت كل الجبابرة أهل الظلم والاقتتال فلم يعد هناك مجال لأي تصورات للنيل من هذا الشعب العظيم فقد بات عدونا في صراع دائم مع فكره وعتاده، وحين فشلت كل مخططاته وتلاشت كل أحلامه .
إنها القوة الربانية يا أهل الفساد !
إنه تأييد الله لأولياءه الصادقين من بذلوا من أجله كل غالٍ ونفيس فلم يبرحوا يوم دونما الدفاع عن دينهم وأرضهم وعرضهم وكرامتهم ..
لن تستطيع إركاع شعب سجد لله الواحد القهار ، لن تهزم شعب أبى الذل والهوان ولن تستطيع احتلال أرضه دام أسودها في ساحات القتال .
إنه عام الانتصارات والفتوحات عام التنكيل بالأعداء ومقارعة الظلم والجهل ، عام سوف يحسم المعركث وتنجلي كل تلك الأوهام التي رسمها العدوان فتلك الصناعات الحربية ماهي إلا شيء من لا شيء ، وإنما هي رد بسيط على تلك الجرائم التي ارتكبها العدوان بحق الأبرياء فالرد الحاسم قريب وكل قريب آتي .
وستتجلى الانتصارات وسوف يسمع العالم السعودية والإمارات حين تصيح بالويلات وتستنجد قادات العصابات حينها لايوجد سبيل للنجاة ولا مهرباً من الرد اليماني .