النور الذي أتبعوه .
إب نيوز ٣ سبتمبر
بقلم :ماريا الحبيشي
أي معلم كان… وأي إنسان… ؟؟
ه̷̷َـَْـُذآ المتورع. العظيم سمواً وأمانة… ؟
ألا أن الذين بهرتهم عظمته لمعذورون ..
وإن الذين افتدوه بأرواحهم لهم الرابحون ،ابن عبدالله محمد رسول اللّـہ̣̥ إلى الناس في قيظ الحياة .
أي سر توفر ڵـهٍ فجعل منه إنسانايشرف بني الإنسان ..؟
وبأي يد. بسطها شطرالسماء فإذا كل أبواب رحمتها
ونعمتها وهداها مفتوحة على الرحاب… !
أي إيمان عزم ،وأي صدق وأي طهر وأي نقاء ،أي تواضع و أي حب ذاك وأي وفاء
أي تقديس للحق
أي احترام للحياة وللأحياء .
لقد آتاه •اللّـہ̣̥ من أنعمه بالقدر الذي يجعله أهلا لحمل رايته والتحدث باسمه بل ويجعله أهلا لأن يكون خاتم رسله
،ومن ثم كان فضل الله عليه عظيما..
ومهما تتبار القرائح والإلهام والأقلام متحدثة عنه عازفة أناشيد عظمته فستظل جميعاً كأن لم تبرح مكانها ولم تحرك بالقول لسانها .
فماأعظمك ياحبيبي يامحمد وماأجمل الكلام عنك، فعليك أفضل الصلاة والسلام