علماء أم عملاء ؟!
إب نيوز ٢٧ سبتمبر
الشيخ / عبدالواحد المروعي
موقفهم من الدفاع عن أوطانهم وكرامتهم في أحسن أحواله السكوت وعدم الدعاء على الغزاة والمحتلين وكأن الأمر لا يعنيهم وكأنه لايوجد أثر للتربية القرآنية في واقع حياتهم فهم لا يحملون أي مسؤولية بل اللامبالاة والجمود والسعي الحثيث لتدجين الأمة ؛
2- يعرفون أسانيد الحديث ويهتمون بها ولايعرفون الاسم الرباعي لنتنياهو
3- يعمل الطغاة دائما على جعل الشعوب فقيرة معدمة ويعمل هؤلاء العلماء على جعل وعيك غائبا.
4- لا يناصرون التغيير لأنهم يظنون أنفسهم في الوضع الأفضل مهما كانت أوضاعهم سيئة.
5- طائفيون إلى حد النخاع يرتدون أقنعة الدين وفي أخلاقهم اطباع السباع.
6- من أكثر من ينتخب المسؤولين الفاسدين لأنهم لايدلون بأصواتهم.
جمعة مباركة