عملية “نصر من الله” زلزلت عروش قوى العدوان .
إب نيوز ٤ اكتوبر
حميد عبد القادر عنتر
معركة نصر من الله في نجران تصدرت المشهد الدولي وحيرت عقول الفلاسفة والخبراء العسكريين والمحللين السياسيين الدوليين من هذا المشهد الاسطوري الخيالي المرعب الذي لم يكن يتوقعة العدو ان يتم اسر ثلاثة الوية بكافة معداتة العسكرية وقتل من قتل من المخدوعين المرتزقه الذي زج بهم النظام النجدي الوهابي التكفيري في محرقة للدفاع عن حدود السعودية على كل حال تجلى هذا الانتصار العظيم للجيش وانصار الله على قوى البغي والارهاب والعماله تجلى لكل من كان يشكك بالانقلابيين واصبح العالم الان في حالة انبهار من هذا المقاتل اليمني البطل طبعا هناك تدخل الاهي وكرامات مع الجيش واللجان الشعبيه لان الله تعالى وعدهم بالنصر والتمكين وفي معركة نجران اتضح للعالم اجمع ان انصار الله هم على حق وهم من يدافع عن مشروع امة وليس هدفهم السلطة على ما يردد المخدوعين ومرتزقة حكومة الفنادق بالانقلاب على الشرعية اي شرعية يتشدق بها حكومة مرتزقة الفنادق وهم من باع الارض والعرض والارتهان للعدو السعودي والتفريط بالوطن وبيع الوطن في سوق النخاسة مقابل مال مدنس وسلطة زائلة مع ان المرتزقة يعرفو جيدا انهم تحت الاقامة الجبرية والعدو استخدمهم مطية من اجل شرعنة الاحتلال والسيطرة على الجزر والسواحل ونهب ثروات اليمن وادخال اليمن في حرب اهليه من اجل تنفيذ اجنده لصالح مملكة الرمال من اجل تسيطر على الملف اليمني وارتهان القرار السياسي وجعل اليمن تحت الوصاية لكن القرار السياسي استقل وتم انتزاعة في ثورة٢١سبتمبر والشعب اليمني دفع ثمن الحرية والاستقلال بان شن عليه عدوان كوني تكالب عليه كل طغاة ومرتزقة العالم من اجل اجهاض ثورة٢١سبتمبر
عموما طالما وهناك قيادة حكيمة بقيادة العلم السيد عبد الملك الحوثي قائد الثورة سوف يتم قيادة السفينة الي بر الامان لان اعلام الهدئ والاولياء الصالحين ايدهم الله تعالى بالنصر وكلمتهم هي العلياء
اخيرا ندعو كل ابناء الشعب اليمني المحاصر بمختلف مكوناتها السياسية الى رص الصفوف ورفد الجبهات بالمال والمدد حتى يتحقق النصر والتمكين هذا والعاقبة للمتقيين