عدنا بما قد يخيفكم منا .

 

إب نيوز ٢٦ نوفمبر

للكاتبة /هنادي أحمد

مواقفنا تُرجمت في الواقع عدائنا الصريح ودفاعنا الواجب على كل مانمتلكه قد تشكل ك كره ثلج كل ما زاد احتكاكها بالأرض زاد حجمها وقوتها ،وخطرها على ما قد يكون أمامها خوفاً من أن تحطمه.
نحن من كثروا أعدائنا فزدنا قوة وكثر اعتدائهم علينا ف زدنا صبراً وعزماً تحركنا وتحدينا كل القوى صمدنا وصبرنا انفجرت كل مكامننا ف أتضح لهم أننا قوة لاتستهان وهذا ما كان يجب أن نصل إليه من قبل ألف عام .
عملية ليس لـٍهآ مثيل *إن عدتم عدنا* أرعبتهم ودمرت كيانهم وحطمت جبروتهم أنها لعمليه سابقة تتلوها عمليات أقوى وأعظم عدة وعتاد وفتكاً وإبادة تجعلهم يعضون أناملهم ندماً على ماقد عملوه في حق شعبنا المظلوم المسفوك دمه ظلماً وبهتانا .
عمليه ردع تكبدهم الخسائر تقتص منهم تأخذ بثأر الابرياء من قتلوا على إيديهم وتجرعوا الويلات من تحت أيديهم .
أما آن لكم أن تستلموا !!
أما آن لكم تقولوا كفى !!
ضرباتنا أصابتكم وأدمت قلوبكم وهيجت جراحكم ولكن مازلتم تكابرون تعاندون وتعتدون لا تريدون الاستسلام ولكن سوف تستسلمون ولم يتبقى لكم شيء من ماء وجهكم ستستسلمون عندما تخسرون كل ماتمتلكون ستستسلمون حين ترونا وأنتم نأكسيِ رؤسكم وحينها ستعلمون أن الحرب مع اليمنيين ليست سوى خططاً لتنتهوا أنتم وينهض شعباً تحدتهُ كل القوى ولكن كان وحيداً بالله أقوى .

You might also like